Aide - Recherche - Membres - Calendrier
Version complète : تــاج ألكسندر الجديد
Forum de Culture PSG > Les forums du Bas : Parce que la communauté ne parle pas que de foot > Forum Général
Mezouar Mohammed Said

تــاج ألكسندر الجديد


حين اختار ملك الضباب بداية العطلة الشتوية ليعلن عن بداية السنة المعرفية، تأكدت من حقيقة طالما راودتني الكتابة عنها لكنني تجنبت ذلك، و هي أنّ السلطة عند الإنسان لم تعد مرتبطة بالحاضر أو الزمن الراهن، و كأنها في زمن غير زماننا. إن الصدق الذي تقرب من هذا الملك لدرجة أن وشحه وزيرا على من كان لهم شرف الخيار و التوجيه إضافة إلى الرد في حين لا ينفع الرد، هو في الأصل وجه للسيطرة في أماكن و مواقيت مقيتة إلى درجة الازدراء. لكنها تبدوا من ذهب إذا صال الظلم بين أرجاء المغضوب عليهم من زاوية واحدة، فيبدوا أنّ ملك الضباب ما يزال متأثرا بأن تكون المملكة و شعوب ما وراء الضباب، و التي توافق بحرية سياسية أو علمية ممنهجة على جملة قوانين وثيقة انعدام القانون جزء كامل العضوية من مملكة الضباب العظيمة، و هذه الأخيرة تنظم و تضمن المساواة و التضامن بين بني آدم التي تتكوّن منها نفس الأقاليم الجديدة.
ففي يوم العزاء، يجلس الملك عادة في مقهى "الروداج" يدخن سيجارته و يرتشف فنجان القهوة، يتأمل عقارب الساعة المتثاقلة، ثمّ يسأل النادل إن تغيرت نسبة الثقافة خارج المقهى، فيقول: "لا" ، فيبصق في وجهه و يخرج مسرعا، و هو يصرخ في الناس: "يمكنكم أن تعودوا إلى التراث.....النهضة المعرفية ليست اليوم، و نهاية الضباب ليست غدا".
قد يكون هذا المشهد لقطة مبتورة من فيلم يضع أعصاب المشاهدين و المتتبعين على حافة انهيار عصبي يستمر حتى مساء المستقبل.
إنّ العرافين و المنجمين و باعة الوهم و الأكاذيب، في العالم يخرجون دائما من جحورهم في بداية كلّ عام ليطلقوا نبوءاتهم في كل الاتجاهات، و هي كما نعرفها، تبشر بكوارث و فواجع و مآسي، و ينتظر الناس عرافات القنوات الفضائية، و قارئات الكف ليعرفوا أيّ مصير يكون للفلسفة الفلانية و المذهب الفلاني، و الرياضي علان، و الأديبة علانة، و لا يسأل أحد عما سيحمل العام الجديد للفكر الصادق بعد أعوام من الغليان و المغالطة، و أي مفاجئات سيحملها لكل مفكر، و هل سيطلق الفكر لحية معارفه كما كان عليه الوضع في صناديق الفلسفة أم أنّ الفكر سيخرج شاهرا مقصه ليحلق اللحى، و يقرب النظريات من المعتقد، و يرفع شعار: "لا إكراه في الرأي" و لو كان مخطئا.
سيطلع علينا تجار الوهم و الخرافة و يلقون على مسامعنا آيات من القرآن، و أحاديث من السنة، و مأثورات عن السلف الصالح، يفسرونها على هوى إيديولوجياتهم الأنانية و يقولون: "إنه الحق" ثم يزفون لنا بعض تنبؤات نوسرداموس، فيقولون لقد تحدث عن النكبة الفلسفية، و انهيار الأنساق، و انعدام النتائج الفكرية بعد عمل و جهد عظيميْن من التفكير، مثلما تحدث عن النكسة العلمية و الحضارية، و انتشار الجهل و عدم الوعي على امتداد الخارطة الإنسانية و ما جاورها، و في اليوم الموالي يقولون: " مبروك .......... صار للفكر أصحاب، مهمنين و محترمين، و أنّ العقول الجامدة تحركت أخيرا بعد أن اعتقلت العقول المسيطرة و المتحالفة مع العقول الجاهلة، و أنّ العلم زار القلوب الميّتة سرا، و أنّ اليقين أرسل برقية تهنئة للاحتمالات معتقدا أنّ وزيره المتيقن ما زال يحكم... و أنّ الخير خرج من سجنه إلى ساحة الشر يدخن غليونا، و أنّ الإبداع زار العرب الجدد و تصالح مع عقولهم كما فعل مع أناملهم، و أنّ الصمت اقترح معرفة قبر والده مقابل اعترافه بالصوت الحر، و أنّ الإقصاء تعرض لإنزال جويّ حواريّ استهدف منشآته التعتيمية، و أنّ دولة المشاكل اقترحت على كتيبة الحلّ الوحدة بعد الاستقلال، و أنّ آسري التفكير دفنوا أسلحتهم في مقبرة السلطة الموحشة."، هكذا يقولون، و هم أكثر من متأكدين أنه لن يحدث، لأنهم لا يحبون أن يحدث و لو في أحلامهم.
هكذا هو عالم المعرفة، يفرح صباحا بميلاد قانون علميّ جديد يضاف إلى ترسانة القوانين الوضعية المقنعة، و يحتفي مساء باكتشاف حلّ للغز الجهل المؤقت.
فلماذا يستعجلون نهاية الكون؟ و يجعلون سيّد مملكة الضباب و وزرائه يهنئون بفرحهم، فقد انتظر الناس نهضة الجاهلين، لكن شيئا لم يحدث، و اعتذر ملك الضباب عن شطحته العلمية الفاشلة ليقول له العلماء: " من الأفضل أن تأتي بأكاذيب فاخرة على أن تأتي بمعارف ساخرة". فلا مزيد من القلق و الحيرة مادامت هناك نقطة في جزء بسيط من جهة أسفل المخ تعمل و تقود البشر.
لن نقلق بعد اليوم، لأننا مدركون أنّ هناك أغاني أندلسية تريح الضمير، و تزور المسامع من وقت لآخر، فالعلم هو مسيرة الإنسان المبهرة، و هو تاج الفلسفة الجميل.
فكثيرا ما تأذى هذا التاج عبر العصور، فقد سرقه اللصوص ثم باعوه لتاجر يشتري المسروقات الثمينة، أخذه هذا الشخص إلى صائغ ليتعرف على قيمته الحقيقية، و إذا به يأخذ نصف ثمانية أجزاء ثمنه الوافي، عرضه الصائغ معلقا إياه على واجهة متجره فلم يُعجب به المارون إلاّ متمرّدا يلبس بزة شرطي، فدخل و سأل عن ثمنه و وزنه و مدى نقائه، ثم اشتراه دافعا سعره ببطاقة ائتمانية مزيّفة، و وضعه في حقيبة سرقت من يده و هو يتجوّل في سوق العوام، أين وجد التاج نفسه هدية من محتال يطمع في فتات الإدارة و الحكم إلى أمير لا يفقه من الدنيا إلاّ اللباس الأنيق، العطر المبهج، و الحسناوات الخبيثات. أخذ الأمير التاج، و وضعه على رأسه لفترة قصيرة حتى يتمكن خادمه المطيع أن يأخذ له صورة بهاتفه المحمول، أين وضعها ذات الخادم بعد ذلك على صفحته الخاصة على الفايسبوك ، فلم يُعجب بها أحد، و مع ذلك تلقت عددا كبيرا من التعليقات المليئة سبا و تجريحا.
هذه هي حالة العلم الذي لم يجد من يحفظه من مؤامرات الخونة و كيد الزمان، إنه لشيء مؤسف لن يزيدنا إلاّ إصرارا على التمسك بنور هذا التاج اللامع، و الذي سيحميه شرفاء الجيل الجديد كما حفظه السابقون من الخالدين.



Homer
foyan
J'ai tout lu.
jopha14
Boloss sad.gif

لاتجاهات، و هي كما نعرفها، تبشر بكوارث و فواجع و مآسي، و ينتظر الناس عرافات القنوات الفضائية، و قارئات الكف ليعرفوا أيّ مصير يكون للفلسفة الفلانية و المذهب الفلاني، و الرياضي علان، و الأديبة علانة، و لا يسأل أحد عما سيحمل العام الجديد للفكر الصادق بعد أعوام من الغليان و المغالطة، و أي مفاجئات سيحملها لكل مفكر، و هل سيطلق الفكر لحية معارفه كما كان عليه الوضع في صناديق الفلسفة أم أنّ الفكر سيخرج شاهرا مقصه لي
Rjay
Le Claude De Bortoli arabe. implosion du tibia.gif
Philo
Il nous parle de quoi le type ?
Oyé Sapapaya
La trad avec google edhelas.gif
PuceDeBarbesLaFaMiLLe8013
Citation (Mezouar Mohammed Said @ 15/01/2012 13:54) *

تــاج ألكسندر الجديد


حين اختار ملك الضباب بداية العطلة الشتوية ليعلن عن بداية السنة المعرفية، تأكدت من حقيقة طالما راودتني الكتابة عنها لكنني تجنبت ذلك، و هي أنّ السلطة عند الإنسان لم تعد مرتبطة بالحاضر أو الزمن الراهن، و كأنها في زمن غير زماننا. إن الصدق الذي تقرب من هذا الملك لدرجة أن وشحه وزيرا على من كان لهم شرف الخيار و التوجيه إضافة إلى الرد في حين لا ينفع الرد، هو في الأصل وجه للسيطرة في أماكن و مواقيت مقيتة إلى درجة الازدراء. لكنها تبدوا من ذهب إذا صال الظلم بين أرجاء المغضوب عليهم من زاوية واحدة، فيبدوا أنّ ملك الضباب ما يزال متأثرا بأن تكون المملكة و شعوب ما وراء الضباب، و التي توافق بحرية سياسية أو علمية ممنهجة على جملة قوانين وثيقة انعدام القانون جزء كامل العضوية من مملكة الضباب العظيمة، و هذه الأخيرة تنظم و تضمن المساواة و التضامن بين بني آدم التي تتكوّن منها نفس الأقاليم الجديدة.
ففي يوم العزاء، يجلس الملك عادة في مقهى "الروداج" يدخن سيجارته و يرتشف فنجان القهوة، يتأمل عقارب الساعة المتثاقلة، ثمّ يسأل النادل إن تغيرت نسبة الثقافة خارج المقهى، فيقول: "لا" ، فيبصق في وجهه و يخرج مسرعا، و هو يصرخ في الناس: "يمكنكم أن تعودوا إلى التراث.....النهضة المعرفية ليست اليوم، و نهاية الضباب ليست غدا".
قد يكون هذا المشهد لقطة مبتورة من فيلم يضع أعصاب المشاهدين و المتتبعين على حافة انهيار عصبي يستمر حتى مساء المستقبل.
إنّ العرافين و المنجمين و باعة الوهم و الأكاذيب، في العالم يخرجون دائما من جحورهم في بداية كلّ عام ليطلقوا نبوءاتهم في كل الاتجاهات، و هي كما نعرفها، تبشر بكوارث و فواجع و مآسي، و ينتظر الناس عرافات القنوات الفضائية، و قارئات الكف ليعرفوا أيّ مصير يكون للفلسفة الفلانية و المذهب الفلاني، و الرياضي علان، و الأديبة علانة، و لا يسأل أحد عما سيحمل العام الجديد للفكر الصادق بعد أعوام من الغليان و المغالطة، و أي مفاجئات سيحملها لكل مفكر، و هل سيطلق الفكر لحية معارفه كما كان عليه الوضع في صناديق الفلسفة أم أنّ الفكر سيخرج شاهرا مقصه ليحلق اللحى، و يقرب النظريات من المعتقد، و يرفع شعار: "لا إكراه في الرأي" و لو كان مخطئا.
سيطلع علينا تجار الوهم و الخرافة و يلقون على مسامعنا آيات من القرآن، و أحاديث من السنة، و مأثورات عن السلف الصالح، يفسرونها على هوى إيديولوجياتهم الأنانية و يقولون: "إنه الحق" ثم يزفون لنا بعض تنبؤات نوسرداموس، فيقولون لقد تحدث عن النكبة الفلسفية، و انهيار الأنساق، و انعدام النتائج الفكرية بعد عمل و جهد عظيميْن من التفكير، مثلما تحدث عن النكسة العلمية و الحضارية، و انتشار الجهل و عدم الوعي على امتداد الخارطة الإنسانية و ما جاورها، و في اليوم الموالي يقولون: " مبروك .......... صار للفكر أصحاب، مهمنين و محترمين، و أنّ العقول الجامدة تحركت أخيرا بعد أن اعتقلت العقول المسيطرة و المتحالفة مع العقول الجاهلة، و أنّ العلم زار القلوب الميّتة سرا، و أنّ اليقين أرسل برقية تهنئة للاحتمالات معتقدا أنّ وزيره المتيقن ما زال يحكم... و أنّ الخير خرج من سجنه إلى ساحة الشر يدخن غليونا، و أنّ الإبداع زار العرب الجدد و تصالح مع عقولهم كما فعل مع أناملهم، و أنّ الصمت اقترح معرفة قبر والده مقابل اعترافه بالصوت الحر، و أنّ الإقصاء تعرض لإنزال جويّ حواريّ استهدف منشآته التعتيمية، و أنّ دولة المشاكل اقترحت على كتيبة الحلّ الوحدة بعد الاستقلال، و أنّ آسري التفكير دفنوا أسلحتهم في مقبرة السلطة الموحشة."، هكذا يقولون، و هم أكثر من متأكدين أنه لن يحدث، لأنهم لا يحبون أن يحدث و لو في أحلامهم.
هكذا هو عالم المعرفة، يفرح صباحا بميلاد قانون علميّ جديد يضاف إلى ترسانة القوانين الوضعية المقنعة، و يحتفي مساء باكتشاف حلّ للغز الجهل المؤقت.
فلماذا يستعجلون نهاية الكون؟ و يجعلون سيّد مملكة الضباب و وزرائه يهنئون بفرحهم، فقد انتظر الناس نهضة الجاهلين، لكن شيئا لم يحدث، و اعتذر ملك الضباب عن شطحته العلمية الفاشلة ليقول له العلماء: " من الأفضل أن تأتي بأكاذيب فاخرة على أن تأتي بمعارف ساخرة". فلا مزيد من القلق و الحيرة مادامت هناك نقطة في جزء بسيط من جهة أسفل المخ تعمل و تقود البشر.
لن نقلق بعد اليوم، لأننا مدركون أنّ هناك أغاني أندلسية تريح الضمير، و تزور المسامع من وقت لآخر، فالعلم هو مسيرة الإنسان المبهرة، و هو تاج الفلسفة الجميل.
فكثيرا ما تأذى هذا التاج عبر العصور، فقد سرقه اللصوص ثم باعوه لتاجر يشتري المسروقات الثمينة، أخذه هذا الشخص إلى صائغ ليتعرف على قيمته الحقيقية، و إذا به يأخذ نصف ثمانية أجزاء ثمنه الوافي، عرضه الصائغ معلقا إياه على واجهة متجره فلم يُعجب به المارون إلاّ متمرّدا يلبس بزة شرطي، فدخل و سأل عن ثمنه و وزنه و مدى نقائه، ثم اشتراه دافعا سعره ببطاقة ائتمانية مزيّفة، و وضعه في حقيبة سرقت من يده و هو يتجوّل في سوق العوام، أين وجد التاج نفسه هدية من محتال يطمع في فتات الإدارة و الحكم إلى أمير لا يفقه من الدنيا إلاّ اللباس الأنيق، العطر المبهج، و الحسناوات الخبيثات. أخذ الأمير التاج، و وضعه على رأسه لفترة قصيرة حتى يتمكن خادمه المطيع أن يأخذ له صورة بهاتفه المحمول، أين وضعها ذات الخادم بعد ذلك على صفحته الخاصة على الفايسبوك ، فلم يُعجب بها أحد، و مع ذلك تلقت عددا كبيرا من التعليقات المليئة سبا و تجريحا.
هذه هي حالة العلم الذي لم يجد من يحفظه من مؤامرات الخونة و كيد الزمان، إنه لشيء مؤسف لن يزيدنا إلاّ إصرارا على التمسك بنور هذا التاج اللامع، و الذي سيحميه شرفاء الجيل الجديد كما حفظه السابقون من الخالدين.





Twahachtek ya Arafat sad.gif

Oni
Citation (Oyé Sapapaya @ 15/01/2012 14:04) *
La trad avec google edhelas.gif

Ça m'a même traduit le post de Philo alors qu'il est en français edhelas2.gif

Citation
Il parle de quoi BNO le type?

edhelas2.gif edhelas2.gif
BOB l'EPONGE
Citation (Mezouar Mohammed Said @ 15/01/2012 13:54) *

ت
هذه هي حالة العلم الذي لم يجد من يحفظه من مؤامرات الخونة و كيد الزمان، إنه لشيء مؤسف لن يزيدنا إلاّ إصرارا على التمسك بنور هذا التا اللامع، و الذي سيحميه شرفاء الجيل الجديد كما حفظه السابقون من الخالدين.




chantôme à droite ? edhelas.gif On t'a reconnu Antoine
Papa Crocodile
knahos.gif

Putain comment est ce qu'il arrivé ici ?

Je pense qu'il y a des marseillais qui nous envoient des lumières comme lui et claude...
PuceDeBarbesLaFaMiLLe8013
Citation (MONSIEUR VASSEUR @ 15/01/2012 14:15) *
knahos.gif

Putain comment est ce qu'il arrivé ici ?

Je pense qu'il y a des marseillais qui nous envoient des lumières comme lui et claude...


Il supporte le club edhelas.gif

http://forum.culturepsg.com/index.php?show...p;#entry1348605
Carlton
La traduction sur Google dks.jpg
Papa Crocodile
La couronne d'Alexandre le grand clooney3.gif

Citation (KaRiMZiANiSiSiLaFaMiLLe93 @ 15/01/2012 14:15) *



C'est un peu ma première rencontre avec un arab-troll, je l'imagine dans un cyber avec une dichdacha, des sandales de saoudiens avec les couilles qui touchent le bord de la chaise, tout en écrivant ce message hautement improbable, posté via une connexion en 56K, le tout pour un cout de 2€
Sakavomi
Il dit quoi en gros ? neokill@h.gif
yo_yo
Citation (Saka @ 15/01/2012 15:46) *
Il dit quoi en gros ? neokill@h.gif

Citation
Nouvelle couronne d'Alexandre


Quand le roi a choisi le début brouillard de la pause hivernale pour annoncer le début de l'cognitives année, a confirmé le fait que traversé mon esprit, tant à écrire sur eux, mais j'ai évité que, et c'est la puissance d'un être humain n'est plus associée à l'heure actuelle ou en cours, et comme si le temps est notre temps. Le plus proche de la vérité de ce dans la mesure où le roi et la rareté des ministres pour avoir le privilège de choix et d'orientation dans plus de la réponse alors que la réponse ne fonctionne pas, est dans le visage du parent à contrôler les lieux et les temps au point de mépris sombre. Mais ils semblent d'or si l'injustice Wissal entre les parties de la colère d'un certain angle, Phippdoa que le roi de la brume est encore influencée être un royaume et le peuple derrière le brouillard, et approuvé par la liberté politique ou scientifique systématique, les lois inter et membre partie du document l'anarchie complète du Royaume de grand brouillard, et les seconds de réglementer et de garantir l'égalité et la solidarité entre les fils d'Adam, qui est composé des mêmes territoires nouveaux.
Le jour de deuil, assis le roi habituellement dans un café "Alrodaj« fumer une cigarette et en sirotant une tasse de café, de contempler l'horloge forestière, puis demandez au serveur qui a changé la proportion de la culture en dehors du café, il dit: «Non», Phippsq dans le visage et sortent rapidement, et est criant au peuple: "Vous pouvez revenir à l'héritage renaissance ..... connaissances n'est pas un jour, et la fin de la brume n'est pas demain."
Cette scène de snapshot peut être tronqué à partir du film met les nerfs des téléspectateurs et des observateurs sur le bord de la dépression nerveuse se prolonge jusqu'au soir de l'avenir.
Les diseuses de bonne aventure et les astrologues, et les vendeurs d'illusion et de mensonge, le monde est hors tirez toujours partir au début de chaque année pour tirer Npoouathm dans toutes les directions, et sont comme nous le savons, la promesse de catastrophes et de calamités et de tragédies, et les gens attendent d'Arafat, chaînes satellite, et les lecteurs cesser de leur faire savoir de tout le sort sera de la philosophie de Peuls et de la doctrine Doe, et les sports Allan, écrivain et Alana, et ne se demandent pas ce qui va mener la nouvelle année de pensée honnête, après des années de tourmente et de fausseté, et des surprises, être effectuée pour chaque penseur, et il serait pensé une connaissance barbe comme ce fut le cas dans des boîtes ou la philosophie que la pensée va sortir brandissant mq de se raser la barbe, et certaines théories de la croyance, et augmenter le slogan: «Pas de contrainte dans l'opinion" et si c'est faux.
Nous allons informer l'illusion des commerçants et de superstition, jetant sur les oreilles, des versets du Coran et de parler de l'année et des traditions spécifiques des ancêtres, d'interpréter leurs idéologies sur les caprices de égoïste et dire: «Il est juste", puis Azvon Nosrdamos nous quelques prédictions, dire que j'ai parlé de la Nakba, la philosophie , et l'effondrement des formats, et le manque de résultats de travaux intellectuels, et après un grand effort de la pensée, comme parlé du recul scientifique et culturel, et la propagation de l'ignorance et le manque de prise de conscience de l'humanité le long de la carte et ses environs, et le lendemain ils disent: «Félicitations ... ....... devenir propriétaires de la pensée, Manmnin et respectés, et que les esprits rigides déplacé finalement arrêté après esprits contrôler et alliés avec les esprits ignorants, et les cœurs que la science a visité le secret morts, et que l'incertitude a envoyé un télégramme de félicitations à la possibilité, estimant que le secrétaire est encore la règle incertain ... et que la bonté est sorti de sa cour de la prison au tuyau de fumée mal, et que la créativité a visité les Arabes nouvelles et se réconcilier avec leur esprit comme il le faisait avec Onamlhm, et a suggéré que la connaissance silencieuse de la tombe de son père de reconnaissance vocale pour-libre, et que l'exclusion a été au parachutage talk-show destiné à ses installations Altotaimah, et que l'Etat les problèmes proposés à la solution du bataillon de l'unité après l'indépendance, et que les prisonniers de la pensée enterré leurs armes dans une direction du cimetière désolé. ", disent-ils, et ils sont plus que certain que cela n'arrivera pas, parce qu'ils n'aiment pas se produire et si, dans leurs rêves.
Ainsi est le monde de la connaissance, je suis heureuse naissance d'une nouvelle loi scientifique est ajouté à l'arsenal des lois des hommes convaincants, et la soirée célébrant la découverte d'une solution au mystère de l'ignorance temporaire.
Pourquoi se presser à la fin de l'univers? M. et faire du Royaume de brouillard et de ses ministres félicite Pferham, les gens ont attendu une renaissance de l'ignorant, mais rien ne s'est passé, et s'est excusé pour le roi Brouillard Htahth scientifiques a échoué à lui raconter les savants: «. Il est préférable de venir se trouve sur le luxe qui vient avec la connaissance ironique" Pas plus d'anxiété et de confusion tant qu'il y est un point à une fraction du point bas de la fonctionnement du cerveau et conduire le peuple.
Ne vous inquiétez plus, car nous sommes conscients qu'il ya des chansons andalouses soulager la conscience, et visite déjà audience de temps en temps, le mois de mars de la science humaine est impressionnante, et est la couronne de belle philosophie.
Souvent blessé la couronne à travers les âges, il a été volé par des voleurs, puis vendu à un marchand achète des objets de valeur butin, emmener la personne chez le bijoutier de reconnaître sa vraie valeur, et si elle prend la moitié des huit pièces pour elle de façon adéquate, a été introduit par l'orfèvre lui accroché sur la façade de son magasin n'a pas l'admire marron seule rebelles en uniforme de police, est allé et a demandé le prix et le poids et la pureté, et ensuite acheté en poussant son prix avec de faux carte de crédit, et le mettre dans une mallette volée de sa main et se promène dans le marché des gens du commun, où l'on trouve la couronne lui-même le don d'une fraude profite des gestes d'administration et règle pour le Prince ne comprend pas le monde mais élégante robe, parfum délicieux, et les belles Mal. Le prince prit la couronne, et le mettre sur sa tête pour une courte période afin que le serviteur obéissant de prendre une photo avec son téléphone portable, où sont placés sur le même serveur, puis sur ses propres Facebook, il a été admiré par un, et avec elle a reçu un grand nombre de commentaires remplis avec un spa et de la diffamation .
C'est l'état de la science qui n'a pas pour le protéger de complots des traîtres et des temps de Kid, c'est une chose malheureuse qui non seulement renforcera notre détermination à s'en tenir à la lumière de cette couronne illustres, qui protègent l'honnête et enregistrer la nouvelle génération de immortels anciens.
El Jesusto
Citation (KaRiMZiANiSiSiLaFaMiLLe93 @ 15/01/2012 14:05) *
Twahachtek ya Arafat sad.gif




Alléééé ! Allééééé!
Chebka ya hamraouuiiiii !


Arafat Mezouaro wou daoud sofianooo ! Inchalllaahhh ma ntehou !



Un "sacré joueur ce Mezouar smoke2.gif smoke2.gif
Sakavomi
C'est bow. kratos77.gif
CL
Citation (Saka @ 15/01/2012 21:23) *
C'est bow. kratos77.gif

C'est quoi du "tim" ?
Sakavomi
Citation (CrazyLiam @ 15/01/2012 21:31) *
C'est quoi du "tim" ?


Du thym, sale boloss de Kamel. Ils sont cons ces arabes. sad.gif
El-Mniyek
شكرا لك أخي مدور محمد السعيد. كاش ما يدور بيك واحد في المنتدى هذا راني هنا
Ceci est une version "bas débit" de notre forum. Pour voir la version complète avec plus d'informations, la mise en page et les images, veuillez cliquer ici.
Invision Power Board © 2001-2025 Invision Power Services, Inc.